Wednesday, March 16, 2011

أم الدنيا بلسان أَعْجَميٌّ



منشور رقم 1
لقد قدم أبناء ثورة شباب الشعب منشورهم الاول أمس للعالم
في أول أختبار حقيقي للمصداقية والديمقراطية أيضا
هامش
كَلاَمٌ أَعْجَمِيٌّ ".
ع ج م]. (مَنْسوبٌ إلى العَجَمِ). "إِنَّهُ أَعْجَمِيٌّ" : مَنْ كانَ غَيْرَ عَرَبِيٍّ. ¨ "
عنوان جانبي

زيارة السيدة العجوز و مسرحية ما حث في حي الضاهر

3 comments:

adhm said...

مبروك علينا الحرية
الشعب اسقط النظام
الشعب هزم الطغيان
الشعب صنع الطوفان
تحياتى

علان العلانى said...

العزيز الغالي
اهلا بالشاب الذي الذى غنم الكهرباء من النظام البائد قبل سقوطه
اهلا بأدهم الذي أنتبه لبدران
ولم يتشابه عليه البقر

حسنا يا أدهم
يتبدى فعل الثورة كعصا موسى
فَـإِذَا هِـيَ تَلْـقـَفُ مَا يَأْفِـكُونَ
تقديرى
وقبل ذلك وبعده
الاحترام

علان العلانى said...

مرجعية

المنشور

،فلان: عذاب ان تمسك بأدواتك وان تبحث عن طريقتك .. يصاحبنى هذا الغلب منذ العامود الذى كنت اكتبة فى جريدة الدستور الاولى - ذلك الاصدار الذى اغلقوه وكان وقتها صوتا متفردا وجديدا لازلت حتى وقتنا هذا افتش عن طريقة اعبر بها عن نص يخصنى عن شئ لااعرفه وربما كان ذلك هو السبب فى تغيير العنوان من فلان الفلان الى حكايات او الاصح كما قلت انت لغويا حكايا ..(9) رغم هذا فلست متأكدا بعد
علان: ارتكزت القراءة على العلاقة بين دلالة العنوان والصورة والنص في بنية معنى الحكايا التي تجسد الذات/الموضوع والتدوين/التأريخ، فقد ساعد حرص الكاتب على التفرد-وليس التميز- داخل عالم الكتابة على إن يتميز فعلا وذلك من خلال لحظة لا تبتعد كثيرا عن قانون الصدفة والضرورة حيث تزامنت رحلة البحث الدءوب عن المعنى والشكل وفضاء ظهورهما مع ظهور فضاء المدونات التي تتلاقى وتتقاطع بصورة تهدد مباشرة مراكز صناعة الموافقة عالميا وبالطبع محليا، فمن طبيعة الأفكار التي تؤدى للتغيير في التاريخ وتمهد للقطيعة المعرفية أنها أفكار تنشأ في هدوء وتنزلق لفعلها التاريخي بسلاسة دون أن يبين أثر سلطتها في الخطابات المؤسسة إلا بعد تمكنها، ، لذا ليس غريب أن تبدو بعض النصوص التدوينية وكأنها""" منشور سياسي-""" الكلمة صاحبة الإمضاء المجهول والعنوان الرمزي- الذي يحاول كشف المسكوت عنه والممتنع عن التفكير فيه وإزاحة التمويه والتدليس قدر الإمكان عن واقع أو وقائع اللحظة التاريخية محاولا تثو يرها/تغيرها ،وقد ملكنا التدوين- كتابا وقراء - فضاء نمارس فيه سلطة النشر المباشر دون قيود سوى تلك التي تسربت إلى بنية وعينا من خلال الخطابات المهيمنة، وهذا ما يجعل البحث عن الأسلوب باب من أبواب الفعل التاريخي الحقيقي فهذا موقع وحقل شديد(10) الخصوصية والفر اده

http://baynalkitabah.blogspot.com/2007/06/blog-post_21.html