Tuesday, November 25, 2014

قراءة في قصيدة تميم البرغوثي يا شعب مصر 9




" سدرة المنتهى" وصحبة الميدان

فى تيه الليل يسترشد بالنجوم فى السماء
وفى تيه النهار يسترشد بالنجوم فى سماء الإرادة
يا مصر حقك تملكى بدل السما اتنين
واحدة هدية و واحدة تانية صانعها مصريين


فالخيار السياسي لم يعد ضربة زهر وبوصلة الثائر ليست مكسب وخسارة خلف كرة السلطة أنها فيما فصل فيه الشهيد 


للمعراج في تاريخ هذه الأمة علامة

ليس في تأويل حقيقته وكيفية وتفاصيل الحدث ولكن فى مقام الصادق والصديق "أن قال فقد صدق " هكذا يلهم الصدقين صدقهم ، ولمقام الصداقة والصحبة والمؤخاة فى فجر هذه الأمه شامه وعلامة ، فما بين شفا الحفرة  من النار ونعمة التألف والايلاف سيرة و قرآن يتلى ومدد

قد لايكون من المبالغة القول أن حدث 25 يناير 2011 من أكثر االحوادث الثورية الشعبية توثيقً على الاطلاق

ليس فيما توفر من وسائل تقنية ووسائل التواصل ولكن فيما لامس الكيان والوعي للملاين المشاركه فيه ووشمه المنقوش فى  الذاكرة الذى قسم الزمان بين ما قبل وما بعد

لقد قام هذا الشعب بمعراجه الثوري على عين العالمين وأبدع محققاً مقام مازاغ الفؤاد وماغوي

يا مصر لو دققتى هتلاقى البراق بيجر عربية فواكه فى الحوارى الضيقة

شوفى الصحابة و الحواريين على القهوة بيتناقشوا بحرارة
و السما على مد ايدهم مستشارة
طيعة و رقيقة
القراءة فى حدث ثوري هى قراءة لنص يكتبه الشعب وعندما يكتب الشعب نصاً فهو ينقش على صفحة الزمان  إرادة فلم يسأل الشعب أحد ماذا يريد ؟ لكى يعلن إرادته إسقاط النظام ولكنه عندما أعلنها على العالمين هكذا أعلن فى ذات الوقت أعترافه بأنه لم يكن حراً وأنه كان مستعبد ومقهور ، الشاعر هاهنا يخاطب من ؟ ويطالب من بالتدقيق فى البدايات فى لحظة الفعل المنفلت من قبضة الفرعون وأوتاده (فالتدقيق ) كلمه مفتاح وليست حاشيه هل يحاول الشاعر  أعتقال لحظه نادره للأجماع ؟هل  يرفع بصمة شعبية من على سطح السماء الأرضية المتحققة تلك السماء المصقولة إرادة التى صنعها المصرين؟ فإذا كانت الجماهير هى الجسد فما الشعب فى تجليه إرادة الا روح هذه الجماهير مجتمعه فى مواجهة المصير ولكن ما هو ماصدق هذه الرؤية هنا يجر البراق عربة الفواكه والبراق دابه ووسيلة يركبها الأنبياء بالتحديد واسمه مشتق من البرق  هذا اللمع الخاطف الذي
هو عبارة عن الضوء الناشئ نتيجة تصادم سحابتين أحدهما تحمل الشحنة الكهربائية السالبة والأخرى تحمل الشحنة الكهربائية الموجبة وبذلك ينتج عن التصادم شرارة قوية تصدر على هيئة الضوء الذي نراه فجأة ثم يختفي 
والفواكه وعد بالآتى للفقراء ملح الأرض




 هي بالضبط المسافه بين الحوارى الضيقة ووسع الميدان فالحوارى فى المدن هامش يحوى فيما يحوى ما صدق خطابها فالتلاحم بين واجهة أى مدينه وحواريها لايكون الا بمدد من الصدق في مواجهة المصير أنه  أختراق  لمفهوم الطبقه وفى ذات الوقت لمحه من الانتباه لبنية شفرة الحدث أنه أجماع الناس على ما لايريدون ؛أنه اتفاقهم على ما يرفضوه هاهنا إرادة الشعب قبل وسع الاختلاف على ما يريدون

هنا تكتمل شروط الصحبه وجوهرها الصدق وهل بعد الصحبة فى مواجهة الموت صحبه؟

شوفى الصحابة و الحواريين على القهوة بيتناقشوا بحرارة
و السما على مد ايدهم مستشارة
طيعة و رقيقة

أجمع المشاركون فى الميدان بمختلف توجهاتهم الفكرية والسياسية وأنتمائتهم العقائديه والطبقية على شعور الانعتاق من الخوف الانفلات من القيد

 اجمع قادة العالم كله وهم صاغرون أمام إرادة هذا الشعب فى كل الدنيا ومازالت أصداء تعابير أنبهارهم وقد أخذهم الحدث على غفلة عالقه فى الاسماع بمختلف اللغات

اجمع المفكرون وقادة الفكر الحر فى العالم أن ما يشاهدوه بأعينهم يخرج عن توقاعتهم وتحسابتهم لهذا الموقع من العالم

لم يطلب الشعب شهادة أحد كانت مصر تتحدث عن عن نفسها بنفسها دون وكلاء فأسمعت وأبهرت وتتردد أصداء شاعر نيلها وقف الخلق ينظرون جميعاً كيف أبنى قواعد المجد وحدى وأصبح ميدان ثورتها قبلة للعالمين تضبط على ايقاع الشهادة فيه عواصم الهيمنه ساعتها وتتبدل في غرف صناعة القرار السياسي صياغة خرائط الطريق وتتعدل وقد هيمن على كل المعايير المحددة للسياسات عامل جديد لم يكن فى الحسبان ولايخطر على بال ويهيمن على كل المعايير هو عامل الشعب يريد وماذا يريد بلا سابقه ولاأنذار
شوفى المساجد كانت تشاور عالسما
صبحت تشاور عالبشر  و تقول اهما يا سما بصى و شوفى
و ابقى قولى لكل صوفى
و هو طالعلك طريق المعرفة اتغير
يوصل م السما للأرض لا يتوه و لا يحير

شهادة

هيمن على الميدان حالة لا يمكن أن يصفها حتى أقلنا التزاما إلا بأوصاف قدسية أو صوفية، عبقرية الفعل العفوى الجماعى جعلت القدر يستجيب. كيف تمكنا من اختراع آليات لاتخاذ القرار من لا شىء؟ كيف دافعنا عن أنفسنا يوم الجمل؟ من أول من بدأ بقرع الأسوار الحديدة لبث الرهبة فى نفوس أعدائنا؟ اكتشفنا قداسة فينا عندما وقفنا معا وكانت يد الله مع الجماعة.

اقرأ المزيد هنا:http://www.shorouknews.com/columns/view.aspx?cdate=24062011&id=cd2f555b-e375-479c-a878-1d40b05af52c




و شوفى الخلق وسط الموت تقابله و هى بتهزر
فيتلخبط و يتبعتر و سر الدنيا يتفسر
و نعدلها و نوزنها



وقف شباب أغلبهم تحت العشرين وحدهم بصدر عار فى مواجهة الرصاص أمام سفارة الصهاينة، هل ظنوا أنهم سيحرروا الأرض بفعلهم؟ لا.. بل كان استعراضا، حتى المطلب كان رمزيا: انزلوا العلم. لكنهم مثل بوعزيزى أدركوا ما لم ندرك، أن الثورة صراع على أفكار. جاءوا لينتصروا لفكرة أن السلطة للشعب، ولا تقرر أى قوة داخلية أو خارجية لنا، لا السياسات ولا الأولويات، حتى سياستنا الخارجية، حتى علاقاتنا بالقوى العظمى، وبالتأكيد علاقاتنا بأشقائنا.





بقول يا مصر قومى و بصى فى المرايات
فى سما الولاد هما اللى عاملينها


بيشوفوا بعض فى وش بعض كأنى أنا انت و هو أنا و احنا الكل

احنا فى مرايا بعض بنصبح صباح الفل
أفدى بروحى كل واحد فى المرايا طل

هذا والله أعلم





47 comments:

علان العلانى said...

ظهرنَ بكلَّة ِ، وسدلنَ رقماً .....وثقبنَ الوصاوصَ للعيونِ

علان العلانى said...

December 10 at 1:17pm·
وليس يصحُّ في الأذهانِ شيءٌ ... إذا احتاجَ النهارُ إلى دليلِ
أحمدُ بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الجعفي أبو الطيب الكندي الكوفي
أبو الطيّب المُتنبّي

علان العلانى said...

December 18 at 2:12pm ·
عن الهم والهمة
سؤال قديم
يا مشغول بهم الناس .همك ليه خليته ؟
شرف الدين أبن أسد المصري
670 هـ 1271مـ

علان العلانى said...

نص من مقدمة كتاب
كذلك أطرح في هذا الكتاب أن فكفكفة الاستعمار ومناهضة الامبريالية تظلان الى حد مأساوي غير منجزتين حين تصبح رموز الاستقلال القومي أهدفاً قائمة بذاتها . إن جماع التاريخ الحديث للعالم الذي كان خاضعاً في ما مضى للاستعمار ـ من شبه القارة الهندية ، واندونيسيا ، والعالم العربي ، الى معظم أفرقيا_ هو التاريخ المؤسسي لهذا التقديس الأعمى الضال للدولة الأمة ، بدكتاتورييها المتغرطسين ، ومجتمعاتها المعسكرة والمعادية للديمقراطية ، وبأنسحابيتها وبمشهديتها الطبيعية التى يسودها القحط الثقافي .
لقدحاولت هنا أن أظهر أنه ضمن المقاومة الوطنية للأمبريالية نفسها ، في كل مكان تقريباً ، كان هناك ثمة تيار نقدي أبصر المخاطر (والفخاخ ) الكامنة في القومية وأنه " كما قال (فرانز فانون ) بكل نلك النبوئية وبكل ذلك الإيجاز الملغز أيضاً .... سيكون ضرورياً ضرورة مطلقة أن يتحول الوعي القومي إلى وعي أجتماعي ؛ ...ذلك أن ، كما قال :هو صناعة أرواح جديدة ، لامجرد استبدال جندي أجنبي بجندي من أبناء البلد
مقدمة المؤلف لترجمة كمال أبو ديب العربية لكتاب
الثقافة والامبرايالية
إدورد سعيد
دار الآداب الطبعة الأولى ص 10

علان العلانى said...


December 31, 2014 at 5:53pm ·
تصفح فى معارك قديمة
لا شَيْءَ مِنْ هَذَا يُخِيْفُ، وَلا مُفَاجَأَةٌ هُنَالِكْ
* المنشقون عن الثورة
ركز العقاد في البداية حملته على حزب "الأحرار الدستوريين"، هذا الحزب الذي تألف أساسا لمحاربة الوفد، وليكون سندًا للسراي والإنجليز، والذي وصفه عبد الرحمن الرافعي بأنه تألف عام 22 "لا استنادًا إلى تأييد الشعب بل ارتكانًا على سلطة الحكم كما كان مع غيره من الأحزاب الرجعية وسيلة لاستعادة الحكم المطلق وحرمان الشعب من حقوقه السياسية الوليدة"، وانضم إلى هذا الحزب بعض الرأسماليين والإقطاعيين الذين وجدوا الخير والمصلحة لهم في التعاون مع الإنجليز والسراي أكثر مما يجدون الخير والمصلحة في التعاون مع القوى الوطنية والديمقراطية التي فجرت الثورة، ومن ثم اعتدوا على الدستور والحريات، ومن هنا اتخذ العقاد موقفه الفكري الواضح ضد الأحرار الدستوريين فهم الذين انشقوا في أعوام الثورة الوطنية التالية ليمثلوا بوضوح "ثورة مضادة"، وليكونوا أداة في يد الإنجليز والسراي لعرقلة حركة النمو الوطني والديمقراطي في البلاد.
* ماذا تخسر مصر؟
وكتب العقاد في تلك الأيام مقالا بعنوان "ماذا تخسر مصر لو فقدت الأحرار الدستوريين"، قال فيه: "سؤال غريب! وكأنك تسأل ماذا تخسر مصر لو فقدت الوصوليين المنافقين عشاق المناصب وعباد المآرب وأنصار كل غالب وغاصب، أو كأنك تسأل ماذا تخسر مصر لو فقدت الكذابين الدساسين الذين يميتهم الصدق والنور ويحييهم الكذب والظلام، أو كأنك تسأل ماذا تخسر مصر لو فقدت تجار السياسة الذين يبيعون الوطن في سوق المطامع ويسعون بين الأمة وغاصبيها سعي السوء ويبدون لها غير ما يضمرون ويريدون بها غير ما تريد، هؤلاء لولاهم ولولا تهافتهم على المناصب ووقوفهم بالمرصاد لكل فرصة سانحة واستعدادهم لكتابة العرائض التي يستجدون بها الوزارات ويستعطفون بها الإنجيز،
لولا ذلك لعلم الغاصبون أن الأمة يد واحدة وكلمة واحدة لا مساومة فيها ولا مناورة، فإما أن يعطوها كل ما تريد وإما أن يناوئوا منها أمة كاملة مجمعة على الإباء والمقاومة والثبات على مطالبها حتى تنالها جميعا وتبلغ من الحرية ما تريد، ولكن الأحرار الدستوريين ظلوا مع الوفد المصري حتى سنحت لهم بارقة الأمل من ناحية مشروع ملنر (بحمايته الصريحة) فتكالبوا عليه ووثبوا إلى الفرصة يرتجفون وجلا من أن تفلت من أيديهم، وسارعوا بالانفضاض من حول الثورة والتفرق عنها، ورأوا أنهم قد جاوزوا الحد في الجهاد وكلفوا أنفسهم فوق ما تطيق من الصبر والثبات".

علان العلانى said...

December 23, 2014 at 8:28pm ·
تتوالى الأحداث وتضع الأمة أمام أسئلة لن تكون الإجابة عنها على الطريقة الأمريكية باختيار الأجابة الصحيحة من إجابات معدة سلفا بل ستعتمد الإجابة أساسا على الذاكرة وقدرة التفكير التي تم أستئصالها من مواقع صناعة القرار العربي منذ أصبح السلام هو الخيار الاستراتيجي حتى وإن أعلنت علينا الحروب، وهنا يكمن المأزق.

علان العلانى said...

January 1 at 3:15am ·
دعاء
يَا جَابِرَ الكَسْرِ مِنَّا عِنْدَ عَثْرَتِنَا ... وَإِنْ رَأَيْتَ القَنَا مِنْ حَوْلِنَا قِصَدَا
يَا مِثْلَنَا كُنْتَ مَطْرُودَاً وَمُغْتَرِبَاً ... يَا مِثْلَنَا كُنْتَ مَظْلُومَاً وَمُضْطَهَدَا
يَا مُرْجِعَ الصُّبْحِ كالمُهْرِ الحَرُونِ إلى ... مَكَانِهِ مِنْ زَمَانٍ لَيْلُهُ رَكَدَا
وَيَا يَدَاً حَوْلَنَا دَارَتْ تُعَوِّذُنَا ... مِنْ بَطْنِ يَثْرِبَ حَتَّى الأَبْعَدِينَ مَدَى
أَدْرِكْ بَنِيكَ فَإِنَّا لا مُجِيرَ لَنَا ... إلا بِجَاهِكَ نَدْعُو القَادِرَ الصَّمَدَا

علان العلانى said...

January 1 at 5:34pm · Edited ·
بلغ العلى بكماله
كشف الدجى بجماله
حسنت جميع خصاله
صلوا عليه وآله

علان العلانى said...

anuary 5 at 8:04am ·
نقش
(الناس سواسية - في الذل - كأسنان المشط
ينكسرون - كأسنان المشط
فى لحية شيخ النفط !)
أمل دنقل

علان العلانى said...

January 5 at 6:10pm · Edited ·
فارس التحولات
من أوراق أبو نواس
(الورقة الثانية)
من يملك العملة يمسك بالوجهين
والفقراء بين بين
أمل دنقل

علان العلانى said...

January 8 at 10:27pm · Edited ·
من صفة الصفوة
يقول الجنيد :
إحذر أن تكون ثناء منشوراً وعيباً مستوراً

علان العلانى said...

January 9 at 9:43pm ·
وقالت لى :
العنصرية مرض العالم القديم والمعاصر ولها ألف قناع وقناع وأخطرها نوعان عنصرية الإقوياء ضد الضعفاء والأغنياء ضد الفقراء

علان العلانى said...

ليس أول ولا أخركاتب هامش يسقط في ثقب المركزالأسود .
خلاسية الإرادة بين الوهم والخديعة
إن تاريخ شىء ما هو على العموم تتابع القوى التى تستحوذ عليه وتعايش القوى التي تتصارع من أجل الأستحواذ عليه... فإذا كان هناك تأويل ، وتأويل لا متناه ،فليس ذلك فقط لأن إرادة الحقيقة هي إرادة تأويل ،بل لأن العالم ذاته لا يعرض علينا وجهه إلا على هيئة قناع ، ليست المعرفه بتراتباتها هى وحدها التي تخفي القوة ، بل إن الواقع ذاته ليس إلا كمية من القوة سبق الاستحواز عليها بعنف التأويل ، يقول دولوز شارحا : لا وجود هنا لكمية من الواقع ، فكل واقع هو مسبقا كمية من القوة لاشىء سوى كميات من القوة في علاقة توتر ..
أعتبار الواقع "كميات من القوة في حالة توتر " هو ما سيدفع ميشيل فوكو إلى القول بأن الواقع من "إنتاج" السلطة، ,وبأن القوة والسلطة استراتيجية فعالة مهمتها "أن تنتج الواقع في غليانه وتعدده
هامش
أوقفني في الاختيار، وقال لي كلهم مرضى
النفري
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=429014

علان العلانى said...

January 12 at 9:02am ·
وهل السياسة غير شرط بين الممكن والمستحيل
بلاط أبوه يفهم في السياسة ويدرك بوعي مصدر شرعيته الجوهري لدى شعبه رغم كل عيوب نظامه
ويعرف أن العنصرية فى فرنسا هي العملة الصاعدة
،فوضع شرط على قدر علمه ،
واسعفته مقولة عمر بن الخطاب : أبت الدراهم إلا أن تخرج أعناقها
http://www.rassd.com/7-127801.htm?fb_action_ids=10152623299032896&fb_action_types=og.comments

علان العلانى said...

January 15 at 12:27pm ·
25 يناير
كيف تنظر في يد من صافحوك..
فلا تبصر الدم..
في كل كف؟

علان العلانى said...

January 15 at 10:37pm ·
سوء الفهم القاتل
وفي المجمل نفهم من هذه المسخرة الدولية أن الحرب على الإرهاب عبارة عن مظاهرة للدفاع عن 'القيم الغربية" المقدسة برسوم تسخر من نبى أمه تتعبد بهذه الآية : إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا

علان العلانى said...

January 11 at 2:45pm ·
العنصرية لها ألف وجه ووجه
http://www.alaraby.co.uk/…/c84760c2-7dde-4fce-9da1-e78b083e…

علان العلانى said...

Yesterday at 12:20am · Edited ·
25 يناير
أوَّلُ العِيِّ الاخْتِلاَطُ
يمكن خطأنا فى الزمان الطويل
كان من سبيل الرحمة والحنية
يصعب علينا فى يوم نفارق عيالنا
ومجاش فى بالنا
زى العرق:الدم يبنى البيوت
فؤاد حداد
.. يبدو أن هناك بين "توليد المعاني " استئناف الثورة " نوع ما من جدل ينحاز الى الفعل ويفترض نوع من الإدراك لقيم الحدث الثوري "الأصيله" هنا يتسرب خطاب المركز فإذا جاز التاويل : فإن الحدث على الحقيقة مازل مستغلق الشفرة وهذا هو شرط أصالته وسر فاعليته بين استحقاقات يراكمها وأختراقات يعريها فى أحبولة سلطة الهيمنة التى تتخطى ممثليها المحليين الى حقيقة كونهم إدوات فهو مازال يراكم بالمقاومه الغريزية والأضطرارية والمفزوعه من نظم انتهى عمرها الافتراضى منذ احقاب ، يراكم الحدث الثوري رصيده من أعدائه أضعاف ما يراكمه من فاعلية المنتمين له والمستشرفين له ، لقد أنطلق الحدث بثنائية الميدان والشهيد ،او حضور الغياب فصك الانتماء للحدث هو مواجهة ، قهر واقع يمثل ضرورة بكل ما فى المنطقه من ثقافة كراهة مواجهة الضرورة والحدث الثورى الشعبي ملاذ وليس مهرب أو حلم ، الابقدر تغيب صوت الشهيد في هتافات الشهود فالشهيد نقش بالدم استحقاقات الحدث وحدد بغيابه الجسدي الطريق لمستقبل هو فيه العلامة فقدر استعادة إرادته ،التى عبر بها مستحيل خطاب الاستباحة أنشاء فى ذات اللحظه لأبجدية خطاب الحدث
العجز البادى فى خطاب المركز من نخبه – ومعارضته المدجنه التى صاغتها النظم على عينها - هو عرض طبيعى للتماهى مع سلطة المستبد بعقيدة راسخه كمآل تاريخي لخطاب تستوطنه الهيمنه ، مركبه البنيوي هو استحالة الخلاص ،
هنا موضع شديد الالتباس ومركب فبنية الدولة كما استبطنها هذا الخطاب منذ ما يزيد عن قرن من الزمان تحولت لعقد إذعان ، استبعد فيها ابتداء الشعب ووظفت فيها جماهيرالحل والعقد فى العواصم فى صناعة الرأى والى أن تنكسر هذه المتلازمة سيظل الحدث يراكم قطيعته.
أنتصر الشعب فلاتستعجلوه

علان العلانى said...

Yesterday at 9:15pm · Edited ·
عن حدث 25 يناير الثورى الشعبى وحصاد عامه الرابع
ضد من ؟
ومتى القلب في الخفقان أطمأن ؟
سئل شواين لاي رئيس وزراء الصين من صحفي أمريكي بقصد الدعابة الأمريكية المتذاكية عن رأية في الحروب الصليبية فأجابه بهدوء مازال الوقت مبكراً للحكم عليها،
السؤال بمتى ؟ وكيف ؟ يفترض فى حمله المعرفي من سائله إدراك وتدارك ، وعندما يكون السؤال حول حدث يتصل الفعل فيه بشعب يستوجب فيما يستوجب " إدراك " لكلمة " شعب " بداهة فعندما يرتفع شعار (الشعب يريد أسقاط النظام) فقبل السؤال عن ماذا يريد أى كان من يريد ؟ هناك الأنتباه لقدرة هذا الذى يريد ، وممن يريد.. لتدارك حجم تلك الإرادة وتقدير حجم نفاذها ،
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B4%D8%B9%D8%A8
والسؤال هنا ليس مجرد تأمل نظرى ، بل هو اضطرار ملح يفرضه المعاش واليومي وفى طبيعة حدث 25 يناير جوهر من هذا فهو لم يقدم منذ أندلاعه أية أجابة ولكنه طرح أمكانية وشق طريق جوهره سؤال من نحن؟ وماذا نريد ؟وما هى حقيقة قدرتنا على الإرادة ؟ والكتابة عن حدث 25 يناير كلها لاتبارح مفهوم الإدعاء ففيه من جوهر الطبيعة عنصر المبغاته ، وفى حال المباغته يكون الارتداد للغريزي والعفوي وهذا بالضيبط ما يشكل ثغرة فى كل ما هو مصنوع ومفتعل ومهيمن بفعل أى سلطه أو نظام أى كانت تلك السلطه وأى كان كان هيكل ذلك النظام
الشعب يريد
هل إراد الشعب اسقاط النظام ؟ (كلنا سمع والعالم كله شاهد ) و إرادة الشعب على شرط ادعاءه و مآل ادعاءه ، و حدث 25 يناير غرس في قلب الزمن وتد ووشمه بعلامة فمفهوم الغلبة الخلدوني لم يستقر على عصبية (أنحياز ) فالشعب ليس قبيلة وبين القاهرة ومقهوريها أحبولة ألف عام.

علان العلانى said...

January 16 at 11:19pm ·
25 يناير
وآهِ من قسوتها «لكننا»!
لأنها تقول في حروفها الملفوفةِ المشتبكه
بأننا نُنكرُ ما خلّفتِ الأيامُ في نفوسنا”
― صلاح عبد الصبور

علان العلانى said...

January 18 at 5:54pm ·
شهيد 25 يناير
أنت فارسُ هذا الزمان الوحيد
وسواك.. المسوخ!

علان العلانى said...

January 19 at 12:20am · Edited ·
25 يناير
أوَّلُ العِيِّ الاخْتِلاَطُ
يمكن خطأنا فى الزمان الطويل
كان من سبيل الرحمة والحنية
يصعب علينا فى يوم نفارق عيالنا
ومجاش فى بالنا
زى العرق:الدم يبنى البيوت
فؤاد حداد
.. يبدو أن هناك بين "توليد المعاني " استئناف الثورة " نوع ما من جدل ينحاز الى الفعل ويفترض نوع من الإدراك لقيم الحدث الثوري "الأصيله" هنا يتسرب خطاب المركز فإذا جاز التاويل : فإن الحدث على الحقيقة مازل مستغلق الشفرة وهذا هو شرط أصالته وسر فاعليته بين استحقاقات يراكمها وأختراقات يعريها فى أحبولة سلطة الهيمنة التى تتخطى ممثليها المحليين الى حقيقة كونهم إدوات فهو مازال يراكم بالمقاومه الغريزية والأضطرارية والمفزوعه من نظم انتهى عمرها الافتراضى منذ احقاب ، يراكم الحدث الثوري رصيده من أعدائه أضعاف ما يراكمه من فاعلية المنتمين له والمستشرفين له ، لقد أنطلق الحدث بثنائية الميدان والشهيد ،او حضور الغياب فصك الانتماء للحدث هو مواجهة ، قهر واقع يمثل ضرورة بكل ما فى المنطقه من ثقافة كراهة مواجهة الضرورة والحدث الثورى الشعبي ملاذ وليس مهرب أو حلم ، الابقدر تغيب صوت الشهيد في هتافات الشهود فالشهيد نقش بالدم استحقاقات الحدث وحدد بغيابه الجسدي الطريق لمستقبل هو فيه العلامة فقدر استعادة إرادته ،التى عبر بها مستحيل خطاب الاستباحة أنشاء فى ذات اللحظه لأبجدية خطاب الحدث
العجز البادى فى خطاب المركز من نخبه – ومعارضته المدجنه التى صاغتها النظم على عينها - هو عرض طبيعى للتماهى مع سلطة المستبد بعقيدة راسخه كمآل تاريخي لخطاب تستوطنه الهيمنه ، مركبه البنيوي هو استحالة الخلاص ،
هنا موضع شديد الالتباس ومركب فبنية الدولة كما استبطنها هذا الخطاب منذ ما يزيد عن قرن من الزمان تحولت لعقد إذعان ، استبعد فيها ابتداء الشعب ووظفت فيها جماهيرالحل والعقد فى العواصم فى صناعة الرأى والى أن تنكسر هذه المتلازمة سيظل الحدث يراكم قطيعته.
أنتصر الشعب فلاتستعجلوه

علان العلانى said...


من آفات التواصل
البلبلة: ( اسم )
أصوات الناس المختلطة في اضطراب
بَلبَلَ: ( فعل )
بلبلَ يبلبل ، بَلْبَلَةً وبَلْبالاً ، فهو مُبلبِل ، والمفعول مُبلبَل - للمتعدِّي
بَلْبَلَ القَوْمَ : أَوْقَعَهُمْ في الفِتْنَةِ ، فَرَّقَ بَيْنَ آرائِهِمْ وَهَيَّجَ بَعْضَهُمْ على بَعْضٍ
بَلْبَلَ اللَّهُ أَلْسِنَةَ الشُّعوبِ : فَرَّقَها ، أَيْ جَعَلَ لِكُلِّ شَعْبٍ لُغَتَهُ
بَلْبَلَ الآراءَ : جَعَلَها مُضْطَرِبَةً ، فَرَّقَها ، شَوَّشَها ، أَفْسَدَها
بَلبَلَ فلاناً : أوقعه في شدَّة من الهمِّ والوساوس
بَلبَلة: ( اسم )
مصدر بَلْبَلَ
أَحْدَثَ في صُفوفِهِمُ البَلْبَلَةَ : الارْتِباكَ وَالتَّشْوِيشَ والفَوْضَى وَسادَتْ بَيْنَهُمْ بَلْبَلَةٌ لا أَوَّلَ لَها ولا آخِرَ

علان العلانى said...

لم تترك 25 يناير لأبن حرة عذر

علان العلانى said...

January 23 at 12:50am · Edited ·
.
على ماذا يعول نظام بلطجي ؟
البلطجي مساوم ورأس مال البلطجي خوف الناس ، وهو أجبن خلق الله
لم ترفع المؤسسة العسكرية بقفاز السيسي يدها من على الزناد منذ الانقلاب ولن تستطيع ، وما لايفعله النظام بسلاح جنود الفرعون وبلاطجة سدنته يساوم به بقضاء النظام وما لايقدر عليه في الحقيقة يروج له بأعلام النظام مقامراً على سلبيات جماهير شتتها عمالة النخب وأرتباك آجيال أمام مسؤلية حريتها التى صنعها الشعب بشهدائه

علان العلانى said...

January 23 at 3:41pm ·

Mohamed Idris:January 23 at 3:41pm
نص

فى خرافة الموضوعية ومشروعية التحيز

ضِدُّ منْ ؟
ومتى القلبُ - في الخَفَقَانِ – اطْمأَنْ ؟!


معلقة زهير وخطاب الجاهلية

حرب داحس والغبراء تبدو مفهومة تماماً في سياقها التاريخي وقيم وخطاب ومعالم السيادة في عصر (الجاهلية) وكذلك شروط الصراع ، فزهير عندما أعاد صياغة فعل السيدان ومدحه استخدم كلمة (التدارك ) ومثله يضع الكلمة فى موضاعها، ولكن هذا التدارك لم يكن يفعل فعله الابسب النتائج الكارثية لحروب داحس والغبراء التى قاربت حد الآبادة

وَمَـا الـحَـرْبُ إِلاَّ مَــا عَلِمْـتُـمْ وَذُقْـتُـمُ وَمَــا هُــوَ عَنْـهَـا بِالحَـدِيـثِ المُـرَجَّـمِ،

ذلك بعد أن تفانى جيل أنشائها ، ورهان قدر كل قبيله على نتيجة المعارك فيها ويجوز أن القبائل الأخرى كان لها مصلحة مباشرة في صراع القبيلتين ،والسؤال الذى يبدو مشروع هل الجاهلية عصر منقطع تماما .. وهل فصل الاسلام مثل برزخ بين عصرين ما قبله وما بعده ؟ أم أن الجاهلية بمعنى غياب المعنى الجوهرى للوجود في هذه الدنيا استمر على هامش الحضارة العربية الاسلاميةعلى كل حال . حال السيادة وحال الأنكسار حتى وقتنا هذا و ليس في سفهائنا وحسب ولكن حتى في اشباه أبو زر الغفاري فينا أى أن الأمه لم تستطيع يوما على عكس ما هو متصور أن تنهض برسالتها فى العالم أصلا فضلا أن يكون منها من يحققوا مقام الشهادة على الناس كخير أمة أخرجت للناس ، ألا بشروط السيادة فى العالم وهذه الشروط ذاتها هى ما يزحزح الرسالة عن جوهرها ، فعلى سبيل المثال ما هو الفرق بين حرب داحس والغبراء وحرب صفين أو حرب الجمل ولماذا لم يتم تدارك تلك الحرب حتى الآن أن المدقق في ما توفره المصادر المختلفه عن تلك الحروب بصرف النظر عن العدسة الإيدولوجية للمؤرخ منذ المؤرخين الأوائل ثم المستشرقين مرورا بحسن مروة وغيره حتى هشام جعيط سيجد أن البنية الجاهلية بكل مكونتها كانت خلف قشرة رقيقة من جوهر الخطاب الاسلامي وعلى الحقيقة مجرد قناع فوق طبقات من جاهلية نهج الاستبداد والاستعباد والاستباحه ، أى أن أدعاء أنتهاء الجاهلية حررها حتى من كوابحها الطبيعية التى استند ت عليها معقولية خطاب (السيدان الذى مكن للتدارك) وصاغه وعبر عنه زهير ، وها نحن نسمع اليوم وبكل وضوح عبر تكنولوجيا التواصل للقرن الواحد والعشرين صيحات وكأنها تنطلق من ما قبل القرن الأول الهجرى عن المجوس عباد النار أو صيحات عن جرابيع صحراء العرب الذين يتخذون ساداتهم أرباب ،وجماعات لم تجد لهويتها فى كل التاريخ اسم يتناص ألا مع داحس فى أنتظار جمعات فى المقابل ستجد لكيانها بالمقابل بالتأكيد ما يتناص مع الغبراء وليس فى الأمه سيد واحد يوحد الله ولافيها نصف زهير ، ليس سوى الرهان على آجيال جيده وذوات جديدة تستجيب لمشيئة شعوب ثارت ومازالت ثائرةعلى قدر وتتدراك ثورتها التى تتجمع خيواطها مدمرة لقيودها لامحالة على بصيرة

علان العلانى said...

January 23 at 11:28pm · Edited ·
طعن الخناجر ولاحكم الخسيس ليا
يا مصر انتي الحبيبة وانتي اغترابى وشقايا
وانتى الجراح الرهيبة وانتى اللى عندك دوايا
علمنى حبك عبارة سهلة وبسيطة وعفية
شرط المحبة الجسارة شرع القلوب الوفية

علان العلانى said...

January 24 at 7:38pm ·
بين شاعرين وعالم
إنها الحربُ!
قد تثقل القلبَ..
لكن خلفك عار العرب
لا تصالحْ..
ولا تتوخَّ الهرب!
تري لمن كان خطاب أمل دنقل "هنا " هل لرجل بعينه أم للشعب والأمة؟
سايق عليك النبي ما تقول كفاية يا شيخ
الملحمة لما تخلص يبدأ التاريخ
وبكرة جاية حروب فيها بكا وصريخ
وبكرة نصرك يخض الشمس من لهبه
سايق عليك النبي ما تقول كفاية كده
من النهاردة انتصاراتك حتبقى كده
يا شعب مصر اللي رجالته وبناته كده
حلال عليه لبن العصفورة لو طلبه
سايق عليك النبي ما تقول كده كفاية
إفرح وكمل وما تقولشى كده كفاية
الثورة دى بداية زى الهجرة والميلاد
الثورة دى بسملة كمل بقى الآية
تميم البرغوثي
كيف تستنشق الرئتان النسيم المدنَّس؟
كيف تنظر في عيني امرأة..
أنت تعرف أنك لا تستطيع حمايتها؟
كيف تصبح فارسها في الغرام؟
كيف ترجو غدًا.. لوليد ينام
-كيف تحلم أو تتغنى بمستقبلٍ لغلام
وهو يكبر -بين يديك- بقلب مُنكَّس؟
لا تصالح
ولا تقتسم مع من قتلوك الطعام
وارْوِ قلبك بالدم..
واروِ التراب المقدَّس..
واروِ أسلافَكَ الراقدين..
إلى أن تردَّ عليك العظام!
أمل دنقل
..................................................................
وسواء كانت مصر أم الدنيا أو أم الديكتاتورية، أو كان حاكم مصر هو اقدم أمراضها كما يذهب البعض ، فلا شبهة في أن الديكتاتورية هي النقطة السوداء والشوهاء في شخصية مصر بلا استسناء ، وهي منبع كل السلبيات والشوائب المتوغلة في الشخصية المصرية حتى اللحظة ، ليس على مستوى المجتمع فحسب ولكن الفرد أيضا ،لا في الداخل فقط ولكن في الخارج كذلك. ولقد تغيرت مصر الحديثة في جميع جوانب حياتها المادية واللامادية بدرجات متفاوتة ، الا نظام الحكم الاستبدادى المطلق بالتحديد والفرعونية السياسية وحدها ، فهى ماتزال تعيش بين (أو فوق؟) ظهرانينا بكل ثقلها وعتوها وأن تنكرت في صيغة شكلية ملفقة هى "الديمقراطية الشرقية" أو بالاحرى "الديمقوكتاتورية". والمؤكد أن مصر المعاصرة لن تتغير جذريا ولن تتطور الى دولة عصرية وشعب حر ألا حين تدفن الفرعونية السياسية مع آخر بقايا الحضارة الفرعونية الميتة.
جمال حمدان شخصية مصر الجزء الأول مقدمة في الشخصية الأقليمية ص41

علان العلانى said...

January 24 at 9:06pm ·
مثل
بِغَيْرِ اللَّهْوِ تَرْتَتِقُ الفُتُوقُ
يضرب في الحث على استعمال الجد في الأمور

علان العلانى said...


January 24 at 9:36pm
لَيْسَ لِرَجُلٍ لُدِغَ مِنْ جُحْرٍ مَرَّتَيْنِ عُذْرٌ

علان العلانى said...

January 24 at 10:55pm ·
‫#‏مصر‬ ‫#‏الثورة_لا_تحب_الفهلوة‬
الثورة ليست صبر ساعة يل كسرالساعة البلطجى مجرد مساوم وهذا نظام بلطجي السلمية هى أنتصار الدم على الدبابه

علان العلانى said...

Mohamed Idris
January 24 at 11:58pm · Edited ·
سندس وشيماء
الورود تستقبل الربيع الخامس
عظم شهيدك..كل دم يسيل على أرض مصرية عظيم الجاه"ا
- فؤاد حداد.

علان العلانى said...


وهذه الثورة هى الشىء الوحيد منذ آمد الذى يضبط العالم ساعته عليها فى هذه المنطقة بالدقيقة والثانية اجبرته على ذلك بحكم مصالحه التى لاتدرى معظم هذه الشعوب عنها الا تخامين واساطير ولا تملك من الحقائق عنها الاما يفصح هو عنها بحكم قوانينه المدنية المشرعة لحق المعرفه التى تفرضها نظمه على حكوماته ،ويكشف بموجبها للباحثين عن اسرار الدولة بعد ربع قرن ولم يدر فى خلد واضعى هذه القوانين أن ربع قرن فى الشرق الاوسط قد يكون بعض سنوات حكم الطاغيه فيه ، أن التعامل مع هذه الثورات على أنها شأن داخلى هو وهم هذا الانقلاب وهشاشته حتى لو كان يمتلك كل الأضواء الخضراء من قوى الهيمنة فى العالم
January 25 at 5:28pm

علان العلانى said...

January 25 at 7:41pm ·
ميدان الثورة ليس مهرجان ميدان الثورة رعب ودم ودموع
من يحاول أن يلبس الثورة رداء فليعلم أنه ليس عباءة بل كفن
افدي الشهيد اللي بيتبسم
الفجر توب على قده متكسم
والله اعلم مين من الاتنين في صاحبه حل

علان العلانى said...

January 25 at 7:44pm ·
طلعت بنات مصر حلوة جدا
في الحرب والدنيا نار ومعدن
طايرة وشايلة السما اليمامة

علان العلانى said...

January 25 at 9:50pm ·
بازدياد وعي بذاتي وبالحياة من حولي عرفت أن انحيازي هذا لم يسقط علي من السماء ولم أوت به نبوة . إن الحقيقة البشرية حقيقة ايجابية . وان ناسي في حقيقتهم يرفضون هذا الانقسام والتمزق وأنه في لحظات الثورة في تاريخنا نجحت الجماهير في أن تعلي ذواتها عن هذه السلبية والانحطاط . وان تتألق في التصدي للواقع. بجديه غير مخدرة . وأن تضع الحلم . أي الماضي السلفي . في مكانه الحقيقي لا كمهرب وملاذ ، بل كقدرة تضاف لمضاعفة الايجابية في التصدي للواقع . وأنه في عصور النكسة والانحطاط يسيطر مرة أخرى هذا التمزق لكن دون أن تعود الجماهير القهقرى إلى ذات النقطة التي بدأت منها أبداَ .
وأن دور السلطة الزمنية والدينية في مجتمعنا هو محاربة الثورة بإدامة انقسام وجدان الجماهير . هي في ذلك تمارس دجلا يتراوح بين رشوة هذا النزوع إلى الحلم وبين التظاهر بمحاولة التغلب علي مرارة الواقع . أو يتقلب بين اليأس من استحالة الحلم وبين كراهية الضرورة التي تملي حتمية مواجهة الواقع .
عبد الحكيم قاسم

علان العلانى said...

January 26 at 4:45pm ·
ملاحظات
ثم أخذت المرجفون الرجفة

January 26 at 5:41pm ·
الموت في .. الفراش
الدم الشاهد
إيقاعات:
الدم قبل النوم
نلبسه ..رداءا
والدم صار ماءا
يراق كل يوم
.. .. .. ..
الدم في الوسائد
بلونه الداكن
واللبن الساخن
تبيعه الجرائد
.. .. ..
اللبن الفاسد
اللبن الفاسد
اللبن الفاسد
يخفي الدم -- الشاهد
أمل دنقل

علان العلانى said...

January 27 at 12:16pm ·
ما يفلت من قبضة السلطة
هي بالضبط المسافه بين الحواري الضيقة ووسع الميدان فالحوارى فى المدن هامش يحوى فيما يحوى ما صدق خطابها فالتلاحم بين واجهة أى مدينه وحواريها لايكون الا بمدد من الصدق في مواجهة المصير ؛ أنه أختراق لمفهوم الطبقه وفى ذات الوقت لمحه من الانتباه لبنية شفرة الحدث أنه "أجماع الناس على ما لايريدون " أنه اتفاقهم على ما يرفضوه وهاهنا إرادة الشعب .
هنا تكتمل شروط الصحبه وجوهرها الصدق وهل بعد الصحبة فى مواجهة الموت صحبه؟

علان العلانى said...


Mohamed Idris
January 28 at 12:02am ·
عن الارهاب
الإرهاب هو أن تجبرك أى قوى أو مناخ عام على أن تحجب رأيك مخافة أن تحسب على فريق ما

علان العلانى said...


Mohamed Idris
January 29 at 9:36am ·
عبيد القصر وعبيد الحقل
العميل هو من يعلى إرادة العدو ضد إرادة أمته إدرك أو تخاذل و تهاون أو تخادع والعمالة تاريخياً كانت ولازالت السبب الأول فى كون الشرق الإوسط أرض الفرص الضائعة

علان العلانى said...


Mohamed Idris
January 29 at 5:24pm · Edited ·
تطبيع التلبيس
بعد آلاف السنين فرعنه لم يقطعها نبي مرسل ولادين قائم يستعجل المرجفون على الشعب المصري تحقيق إرادته اسقاط النظام الفرعوني في أقل من بضع سنين ويتندرون

علان العلانى said...

Mohamed Idris
January 31 at 9:50pm · Edited ·
الشارة والعلامة
الممكن السياسي للجميع يصطدم بصخرة رابعة وتنحصر أمواجه على أعتابها. من يعتقد أن مذبحة رابعة من الممكن تجاوزها واهم ومن يعتقد أنها مجرد ورقه سياسية فى يد مرسي وجماعته ومؤيديه أكثر وهماً، لقد ظلت " الشهادة " هامش على أحداث الثورة حتى تكاملت لحتمية " القصاص " علامة فعدم الاسراف فى القتل حد وضع على ولى المظلوم حتى فى حالة التفويض المؤيد بالنصر لنبي وليس لعسكري من سدنة المخلوع ورجاله ، وفي رابعة كان الاسراف في القتل يستهدف جمع أجتمع فيه مواطنين تحت سقف مشروع وعلنى فى أعتصام مفتوح شارك فيه البعض وهو مدرك لعواقبه للاعتراض على خرق مسار ديمقراطي على هامش الثورة ضد قوة غصب وإذعان وحضره البعض دفاعاً عن صوته وحقه الأنتخابي الذي أدلى به عن قناعه و آخرون بهدف استعادة شرعية انتخابية لرئيس منتخب تتيح الوسائل ديمقراطية عزلة وكان هذا بالضبط ما لاتريده المؤسسة العسكرية فهى لاتريد أن تخرج من سلطة الهيمنه على مقام الفرعون ، وكان هذا فى ظل استقطاب سياسي موظف ومهمين وما لايزال يهيمن على الجميع ومن يعتقد أن رابعة لها صاحب فهو مشوش بزخم الاستقطاب لقد وضعت رابعة جماعة الإخوان المسلمين أنفسهم فى مأزق تاريخي على محك أرض الواقع وشكلت حدا لقاعدة الضرورات التى تبيح المحظورات ،التى طلما شكلت غطاء فى تاريخ المسار السياسي لجماعه جوهرها دعوي أصلاحي وليس لها بنية ثورية
.
توظيف المظلومية
يخطىء من يظن أن رابعة كارثه على جماعة الإخوان المسلمين ، بل على العكس رابعة تمثل مسار قطيعة حتمي داخل بنية جماعة الإخوان المسلمين وتيار الإسلام السياسي كله بل أنها ستشكل مسار أعادة تكوين للرؤية السياسية للجماعة قبل غيرها وستنتخب من الجماعة من يدرك القطيعة الثورية التى فرضها الحدث الثورى الشعبي ل25 يناير وهو دخول الشعب كأهم فاعل سياسي يحتكر الشرعية ويراقب السلطه على محك الاستحقاقات الثورية وأهمها على الإطلاق القصاص للشهداء بصرف النظر عن جماهير الفلول ومصالح رجال الاعمال وقنواتهم الاعلامية وقشرة طبقات سكان العواصم العنصريه ضد جموع الشعب فى الهوامش
الحدث والفاعل والمفعول
فى حادثة دنشواي 1906 الشهيرة في تاريخ الذاكرة الوطنية كان الاسراف فى القتل بعد ما وقع من جنود الاحتلال البريطاني أثناء صيدهم الحمام على أطراف القرية ما تسبب في قتل فلاحة ، وطاردهم الأهالى فمات أحدهم بضربة شمس أثناء الفرار
قال إبراهيم الهلباوى أمام محكمة دنشواى "الأهرام"، فى 25 / 6 / 1906 :
(الاحتلال الإنكليزى لمصر حرر المواطن المصرى وجعله يترقى ويعرف مبادئ الواجبات الاجتماعية والحقوق المدنية!!).... وقال الهلباوى أيضا: (هؤلاء السفلة، وأدنياء النفوس من أهالى دنشواى، قابلوا الأخلاق الكريمة للضباط الإنكليز بالعصى والنبابيت، وأساءوا ظن المحتلين بالمصريين بعد أن مضى على الإنكليز بيننا خمسة وعشرون عاما، ونحن معهم فى إخلاص واستقامة
المؤسسة العسكرية والجيش
في رابعة وقعت المؤسسة العسكرية فى مصيبه بعد أن كانت فى ورطه ، فبسبب تصارع الإجنحه داخل المؤسسة الذى أنعكس على أجهزت الدولة السيادية فى القضاء ولإدارات التنفذيه فى المخابرات والداخلية دمرت التفاهمات التى كانت بين جماعة الاخوان المسلمين والمجلس العسكري لاحتواء الثورة ، وكان التعجيل بالإنقلاب سببه أستحالة التوافق الى جانب ضغوط الأقليم وأرتباك قوى الهيمنة فى مواجهة الضغوط الصهيونية
رابعة بداية نزع الحجاب عن مفهوم الاحتلال من الدخل وكشف حقيقة وظفية المجلس العسكرى بعد أن تفككت عقيدة الجيش المصري بسب انغماسه بمباشرة السياسية فى الداخل وإدارة البلاد منذ 60 عام و تحديا بعد حرب أكتوبر وعلى قاعدة أن حرب أكتوبر أخر الحروب ، فرغ بالتدريج من رجال عقيدة الدفاع والاستعداد اليقظ لحرب العدو لصالح قواد الصفقات والسلطة والنفوذ والبزنس والصراع على موقع الفرعون الذى تقلص الى موقع عمالة

علان العلانى said...

تعليق على مقال
جريمة سيناء من الفاعل؟ ومن المسؤول؟
الإثنين, 02 فبراير 2015 17:47 محمد سيف الدولة
مجرد رأى
الفاعل والمسئول
هو بذاته الفاعل والمسؤل عن تفجير كنيسة القدسين صباح السبت 1 يناير 2011 في الساعة 12:20 عشية احتفالات رأس السنة الميلاديةقبل أن يوقف الحدث الثوري الشعبى ل25 ينايرفي ذات العام عجلة مخطط التسوية الشاملة
والهدف هو المسارعه فى تنفيذ التزامات النظام المؤجله ، والشروع في تطوير اتفاقية كامب دفيد ، فالنظام لم يسقط ولم يتماسك وهو في مرحلة دفاع غريزي عن الوجود ولا توجد لديه أى مساحه من المناوره الا التماهى التام والانصياع الكامل مع خارطة طريق قوى الهيمنة فهو يتنفس بتمويل تتحكم فيه تلك القوى من خلال وكلائها فى المنطقه والعالم ومفهوم بالطبع أن مليارات الخليج لاتتحرك بقرارات سيادية ، والمعونه الإمريكية هامش على اتفاقية كامب دفيد

علان العلانى said...


Mohamed Idris
2 hrs · Edited ·
في معنى الشهيد الحي
كما هم أحياء عند ربهم يرزقون فكذلك شهادتهم هي في ضمير كل حر حد فاصل بين التردد والرضى بالابتلاء ،
تحية هى أهون من أضعف الإيمان الى محمد سلطان
نعم هناك في عمق التشتيت الموجه والمفعل فى مولد النسيان من يميزون ويدركون أنه صراع إرادة بين من لايدرك وعيهم عارهم ومن يدركون أن إرادة الشعب عندما تعلن هكذا على العالم فهى قدر وقدرة الشعب على محك الوجود وهى في نفس الوقت كرامته ومقامه بين شعوب الأرض وأن الشعب عندما أعلن أرادته فهو أعلن مقامه وأرتهنه بكلمته ولن يعدم الشعب من أبنائه من يحقق إرادته بالفعل ليس فقط اسقاط النظام ولكن جدارة واستحقاق وضريبة الوجود الحر رغم جبروت الطغاه وكيد سدنة الفراعين

علان العلانى said...

عن بنية الإستبداد
بنية الاستبداد لاتقوم على فراغ أنها مخزون استراتيجي للنظام ،ستلفظ شباب 25 يناير
.
فالنظام، ومن خلال وجوده المتنكر في الناس،سينتقم منهم لتمردهم. لاسبيل آخر لأن منطق السلطة التي يعمل بها ودفاعه الغريزي عن نفسه يحتمان عليه ذلك. فشباب 25 يناير لم يرتكبوا اعتداء عابربسيط، قابل للاحتواء، بل شيئا خطيراً بشكل غير مسبوق. هنا يتموقع الحدث بخرقه لقواعد اللعبة، خلخل دورتها .. كشف عن أنها مجرد مسرحية. قام بتفتيت عالم المظاهر، الركن الأساسي لهذا النظام. قام بقلب بنية السلطة وذلك بخلع ما يجمعها ككتله.
لقد قال الشباب أن الامبراطور عاري. ولأن الامبراطور فعلا عاري فإن شيئا خطيرا جدا قد حدث: فبعملهم خاطبوا شعوب العالم مباشرة أجبروها عى الانتباه لكيف ؟ولماذا؟ . مكنوا الجميع من أن ينظروا خلف الحجاب. إنهم عرضوا للجميع أنه بالإمكان أن يعيش الانسان مع الحقيقة كبديل لكل هذا السخف والادعاء
فالعيش مع الكذب يمكن أن يؤسس النظام فقط عندما تكون الكذبة كونية وأن يصدقها العالم كله ويقبلها.
فمبادىء حدث 25 يناير تخللت كل شيء. لا توجد مصطلحات من أي نوع يمكن أن تدلس وتشوش عليها،أو تزيف استحقاقتها بعد أن أقرها الشعب إرادة ، لم يهدد 25 يناير النظام فقد ولكنه هدد العالم كله بدخول الشعب يريد كمحدد للقرار والمصير السياسي في منطقة خاضعه بالكامل لقوى الهيمنه فيه .
لهذا فإن جميع من يتجاوز الخطوط الحمراء من ناحية المبدأ يعطل بشكل كليّ جميع خرائط الطريق المعدة والتى ترتكز على بداهة السيطرة على هذا الموقع الجفرافى من العالم منذ أنتهاء الحرب العالمية الثانية ويشكك في كل السرديات المعتمدة
والخطر الجوهرى ل25 يناير هو ببساطة رسالته الواضحه في محاولة خلق ودعم الحياةالمستقلة لمجتمع يمثل تعبيرا صريحا عن العيش في ظل الحقيقة عارية . بكلام آخر، خدمة الحقيقة باستمرار، بشكل مقصود، وبوضوح، وتنظيم هذه الخدمة.
إذا كان العيش تحت ظلال الحقيقة هو البداية الحقيقية لكل محاولة يقوم بها الناس من أجل مواجهة الضغط التشتيتي للنظام وصانعيه ومموليه ، فالأساس الوحيد ذو القيمة لكل فعل مستقل يعبر عن طوق الشعب للحرية هو جوهر تحمل الشعب لمواجهة مصيره وشرط تفجر طاقته لتحمل مسؤولية هذا المصير،
وكذلك إذا كانت، أخيرا، أكثر المصادر جوهرية لموقف (المنحاز لحدث25 يناير وبدهاته المعلنه)، فإنه من الصعب تخيل أن حتى (المنحاز للحدث) الصريح يمكن أن يكون له أي أساس غير خدمة الحقيقة، الحياة الحقّة، ومحاولة خلق مكان للأهداف الواضحة للحياة وقد يكون فى هذا بعض ملامح من شفرة 25 يناير التى مازالت مستغلقه وفى بدايتها
.
هامش قديم
كل ما نحتاج اليه هو أن تثبت هذه المعاني الواضحة التى صنعتها دماء الشهداء وعيون الثوار فهي الاساس الجوهري والشرعي فى الاستمرار والأنتصار

علان العلانى said...


صناعة التبعية

ذريعة داعش تكوين مخلق ووظيفي هليودي الاستعراض وكأنه سناريو مستمد من أوراق أستشراقية هزيلة خلافه وجوارى ورؤس على اسنة الحراب شبق ودماء ونسافد كتسافد الحمير استخلاق مثل هذا الكيان والرقعه الجيوسياسية التى يتحرك فيها ويبرتع برطعه تذكر بما بعد سياكس بيكو ....بسيفك لابسيف الأمريكانى تبرطع في الخريطة بلا تواني كما قيلت لفيصل القديم بحق أو بباطل بسيفك لابسيف الانجليزى دخلت الشام أزي ثم أزي
أما بالنسبة للمؤامرة فتعم التاريخ ليس مؤامرة ولكن بالتأكيد لايخلوا منها وما الحاجه الى النظرية إذا كانت المؤامرة أوضح من صليب..... منذ متى ؟وكيف ؟ تتحرك مليارات الخليج بقرار سيادي؟ فمن صنع داعش هو بذاته من صنع تنظيم القاعدة
فكيف لدعش أمكانية تصدير بترول على سبيل المثال ؟ من يمدها بالسلاح ؟ كيف يتواكب عليها المقاتلين من كل أنحاء العالم لايوجد كيان يدخل فى هكذا صراع وفى مثل هذه رقعه جغرافية الابمدد من قوى هيمنة توظفه ليس في تشتيت الصراع وحسب بين شعوب تتوق الى التحرر وقوى الهمينه وككلائها الحاكمين فى المنطقه فحسب ولكن توظفه فى داخل مجتمعاتها ذاتها دعما لصورة المسلم المعارض للواقع السياسي ككائن يفتقد للأنسانية ولابد من السيطرة عليه ومعاملته معاملة القنبله الموقته التى قد تنفجر فى أى وقت بلا منطق أو سبب أو معنى وهذا ما يطلق يد صانع القرارالسياسي لتبرير قرارته بالتدخل وقتما شاء وأين ما شاء وبدافع (أنساني!!!!!)

علان العلانى said...


ليس الطيار وحده مجرم حرب ولكن كل الجيوش فى هذه المنطقة العربية بلا استثناء وظيفتها ليست فى حماية الشعوب ولكن تكبيل الشعوب وحماية النظم العميلة وهذا ليس أجرام حرب وحسب ولكنه أجرام فى حق الانسانية الحرة وأجرام فى حق الأمة، وفكرة أن الجندى مجرد آلة للقتل حيث توجه لها الأوامر فكرة لاتستحق مناقشتها لانها بذاتها تفتقر الى الانسانية..