حديث الغربة والغرابة له شجون والشجون ضرب من التداخل والتشابك والتشعب بين الغصون كتلك المساحة بين الخاطر والمعنى . وللزمن مع الغربة حالة فريدة، لمن يتشوفون لكوننا فتات محمول على موج الزمان .. زبد.. قد يخطر له النظر في ذلك الحامل"منتبها" فى هنيهة وجد لمآله" كذبد" ذاهبا جفاء ... والوجود جفاءا يسوغ نوع من الاعتذارغامض ولكنه وهو عاري هكذا لا يرتدى غير شجونه يشارف مقام الحيرة حيرة الاعتذار عن الوجود في استنزاف ساحق للمعنى
Sunday, April 13, 2008
Subscribe to:
Posts (Atom)